- ورد ذكر الثوم كمادة علاجية في المخطوطات الفرعونية التي يرجع تاريخها إلى عام 1550 قبل الميلاد
- يحتوي الثوم على العديد من الفيتامينات، من بينها فيتامين أ و ب و ج إلى جانب البوتاسيوم والسيلينيوم, المركبات الثانوية المهمة لصحة الإنسان، مثل البوليفينول والكبريتيدات
- يشتمل الثوم على كمية كبيرة نسبياً من مادة الأدينوزين، التي تتمتع بأهمية كبيرة لإتمام عملية التمثيل الغذائي داخل الخلايا
- مركبات الكبريت التي يحتويها الثوم لها تأثير إيجابي على الجهاز القلبي الوعائي، كذلك اثبت تأثير هذه المركبات في التقليل من نسبة الكوليسترول والجليسريد الثلاثي بالدم، أي أنها تعمل على تقليل نسبة الدهون الضارة بالدم
- يمكن للثوم الحيلولة دون إلحاق أي ضرر بالخلايا بفضل ما يحتويه من مواد ثانوية تتمتع بتأثير مضاد للأكسدة، كما أنه يعيق تكوّن أورام في الخلايا، حيث تعمل المواد المضادة للأكسدة على تحييد الجذور الحرة، التي تهاجم الخلايا بالجسم وتُلحق أضرارا بها