- قدرت منظمة الصحة العالمية وفاة نحو مليوني شخص سنوياً حول العالم قبل الأوان من جراء تلوث الهواء.
- المصادر الرئيسية لملوثات الهواء هي المصانع ومحطات إنتاج الطاقة ووسائل النقل.
- أكثر المناطق عرضة لتلوث الهواء هي نقاط إزدحام السير ومحيط المنشآت الصناعية ومحطات توليد الكهرباء. تنبعث من هذه المصادر مواد مؤذية للإنسان، مثل غازات أكاسيد الكبريت Sox وأكاسيد النيتروجين NOx والأوزون O3 وأول أوكسيد الكربون CO وثاني أوكسيد الكربون CO2 وجسيمات على هئية غبار ودخان وضباب، تشكل الملوثات الهوائية.
- بحلول سنة 2030، يتوقع أن يتجاوز عدد سكان المدن العربية 300 مليون نسمة.
- زيادة الطلب على الكهرباء في بعض البلدان العربية أعلى من المعدل العالمي. وتجدر الإشارة إلى أن الغالبية العظمى لمحطات الطاقة العاملة هي حرارية، وتشغل في معظمها بمشتقات زيت الوقود، مايزيد تلوث الهواء. ومؤخراً بدأت مرافق كهربائية عدة في المنطقة إستعمال الغاز الطبيعي لتوليد الطاقة الحرارية، وهو أقل تلويثاً.
- المحلول الحفاز (catalytic converter)، الذي يستخدم في السيارات التي تستعمل البنيزن الخالي من الرصاص، يخفض إنبعاثات أكاسيد النيتروجين والهيدروكربونات وأول أوكسيد الكربون بتحويل هذه الغازات إلى غازات أقل ضرراً.
- تتفاقم مشكلة تلوث الهواء مع زيادة مصادر التلوث وقطع الأشجار التي تمتص ثاني أوكسيد الكربون وتزودنا بالأوكسجين وتنقي الهواء.
- تؤدي ملوثات الهواء إلى أضرار بيئية كبيرة تصيب النظم الإيكولوجية البرية والبحرية، مع الكائنات النباتية والحيوانية المرتبطة بها.
- أثر الملوثات الهوائية مدمر لصحة الإنسان ويهدد كل أجهزة الجسم، مؤدياً إلى إلتهاب الحنجرة والسعال وأمراض الجلد والقلب والرئة والحساسية والربو والسرطان وممتداً إلى الكبد والدورة الدموية والأعصاب وحتى إلى القدرة على التفكير.
- الأطفال الذين يعيشون قرب طرقات مزدحمة يكون خطر تعرضهم لمشاكل تنفسية ضعفي الخطر الذي يتعرض له أطفال يعيشون قرب طرقات أقل إزدحاماً.
- التدخين وحرق الفحم والحطب داخل المنازل يلوثان الهواء الداخلي ويسببان مشاكل تنفسية حادة لدى الأطفال، مثل الربو، وأمراضاً رئوية وقلبية وسرطانية ووفيات قبل الأوان للبالغين.