- يحوي العالم العربي نحو 5% من سكان العالم فوق مساحة تبلغ 10% من أراضي العالم، إلا أن مصادر المياه العذبة فيه لاتتجاوز 1% من المصادر العالمية.
- تقع الدول العربية في أجف مناطق العالم، حيث تفوق نسبة الأراضي القاحلة 70%. ويقع ثلثا المصادر المائية خارج حدود المنطقة العربية.
- أكثر من 80% من جميع الموارد المائية السطحية في العالم العربي مخزن في أحواض جوفية. حلت 13 دولة عربية بين الدول الـ 19 الأفقر بالمياه في العالم.
- سيواجه المواطنون العرب بحلول سنة 2015 ندرة حادة في المياه، من جراء إنخفاض الحصة السنوية للفرد إلى أقل من 500 متر مكعب، علماً أن المعدل العالمي يصل إلى 7000 متر مكعب.
- العراق والسودان هما الدولتان العربيتان الوحيدتان اللتان ستبقيان فوق خط ندرة المياه سنة 2015، بحصة تفوق 1000 متر مكعب للفرد سنوياً.
- تتجاوز نسبة النمو السكاني في العالم العربي (2.7% سنوياً) معدل تنمية الموارد المائية بشكل كبير. ونتيجة لذلك، تتراجع حصة الفرد السنوية من المياه بسرعة، ماسيترك المنطقة عرضة لنقص حاد في المياه، خصوصاً في شبه الجزيرة العربية حيث سيصل العجز المائي إلى نحو 67% من الطلب سنة 2015.
- لايتجاوز معدل الجباية لقاء تزويد المياه 35% من كلفة الإنتاج والتوزيع في الدول العربية.
- يتوقع أن تواجه الدول العربية مع نهاية القرن 21 إنخفاضاً في الأمطار يصل إلى 25%، مع إرتفاع معدلات التبخر بنسبة 25%، وأن يتراجع الإنتاج الزراعي العربي بمعدل 20%.
- تستخدم الزراعة بين 85 و90% من الموارد المائية العذبة في الدول العربية، علماً أن المعدل العالمي هو 70%.
- يتم تصريف 43% من المياه المبتذلة في المنطقة بلا معالجة، ويعاد إستخدام 20% منها فقط.
- ينتج العالم العربي أكثر من 50% من مياه البحر المحلاة في العالم.
- السعودية والإمارات والكويت هي من أكبر مستخدمي المياه المحلاة، إذ يبلغ إستهلاكها 77% من إجمالي القدرة الإنتاجية الإقليمية، وتستأثر السعودية وحدها بـ 41%.
- يفتقر أكثر من 45 مليون شخص في العالم العربي إلى مياه نظيفة أو خدمات صحية مأمونة. يفتقر نحو 880 مليون شخص في العالم حالياً إلى إمدادات وافية من المياه النظيفة، وهناك 2.5 بليون شخص من دون خدمات صرف صحي محسنة في منازلهم.
- أهم مصادر تلوث المياه: المياه المبتذلة المنزلية والصناعية، المبيدات والأسمدة الزراعية، المطر الحمضي الناتج من تلوث الهواء، تلوث المياه الجوفية الناتج من تلوث التربة.
- تلوث المياه يؤدي إلى أمراض متنوعة ناتجة من محتواها من المواد السامة أو البيولوجية، مثل التيفوئيد وإلتهاب الكبد الوبائي (أ) والملاريا والديزنطاريا والإسهال.
- 22 آذار (مارس) هو يوم المياه العالمي.