- إزدادت تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي من نحو 280 جزء في المليون في عصر ما قبل التصنيع الى نحو 430 جزء في المليون على مستوى 550 جزءاً في المليون, الذي يمكن بلوغه في وقت لا يتعدى 2035, فقد يرتفع معدل درجات الحرارة العالمية بأكثر من درجتين مئويتين.
- في وقتنا الحاضر, المناخ أدفئ 5 درجات مئوية مما كان عليه في العصر الجليدي
- ارتفاع حرارة مياه المحيطات قد يجعل مستوى البحار يرتفع بمقدار يصل الى 59 سنتيمتراً بحلول عام 2100.
- سماكة الصفيحة الجليدية في القارة القطبية الجنوبية انخفضت بنسبة 53 % عن أعلى مستوى وصلت اليه عام 1980.
- مقابل كل ارتفاع في معدل درجات الحرارة العالمية مقداره درجة مئوية واحدة, ينخفض النمو الإقتصادي بما بين 2 - 3%
الموارد المائية
المشكلة
- ما يعرف بالهلال الخصيب الممتد من العراق وسوريا الى لبنان والأردن وفلسطين سوف يفقد جميع سمات الخصوبة بسبب تدهور الإمدادات المائية في الأنهار الرئيسية.
الحل
- تنظيم إدارة المياه بشكل عاجل عبر تحسين كفاءة الري وتطوير موارد مائية جديدة
إرتفاع مستويات البحار
المخاطر
- إرتفاع في مستوى البحار بمقدار متر واحد فقط سوف يؤثر بشكل مباشر على:
- 41.500 كيلومتر مربع من الأراضي الساحلية العربية
- 3.2 في المئة من سكان البلدان العربية بالمقارنة مع نسبة عالمية تبلغ نحو 1.28 في المئة
صحة البشر
المخاطر
- إزدياد تفشي الأمراض المعدية مثل الملاريا والبلهاريسيا
- إزدياد ردود الفعل المثيرة للحساسية والأمراض الرئوية
إنتاج الغذاء
المشكلة
- إنخفاض معدلات المحاصيل الزراعية الى النصف
الحل
- إتخاذ تدابير تكيفية عاجلة بما في ذلك تغييرات في أنواع المحاصيل والأسمدة وممارسات الري
- تطوير أصناف جديدة من المحاصيل يمكنها التكيف مع الأوضاع الناشئة
السياحة
تراجع شديد الأثر في "مؤشر راحة السياحة" في أنحاء المنطقة العربية
إبيضاض الشعاب المرجانية في بلدان البحر الأحمر وبالدرجة الأولى في مصر والسودان
الحل
إستكشاف خيارات سياحة بديلة
التنوع البيولوجي
المخاطر
- إنقراض ما يعادل 40% من جميع الأنواع
- أنظمة استخدام الأراضي والتخطيط المدني
- 75% من المباني والبنى التحتية في المنطقة معرضة بشكل مباشر لخطر تأثيرات تغير المناخ
- نظم النقل وشبكات امداد مياه الشرب والمياه المبتذلة ومحطات توليد الطاقة في خطر
الحل
- إعتماد شروط تخطيط تحدد المسافة بين المنشآت الدائمة والخط الساحلي
- مراعاة خطر ارتفاع مستويات البحار عند اختيار مواد الإنشاء التي تستعمل في المباني والطرق
