آخر تحديث: 2022-10-06
بحث   تواصل معنا   خدمة RSS   القائمة البريدية   سجل الزوار   الصفحة الرئيسة
 
تحريك للأعلى إيقاف تحريك للأسفل جديد الموقع
 

60 نبتة منقية للجو في مؤسسة الإمام الهادي (ع) للإعاقة السمعية والبصريةهل تكفينا موارد الأرض؟نشاط بيئي في مؤسسة الإمام الهادي (ع) للإعاقة السمعية والبصريةجمعية أصدقاء البيئة تنظم حملة تشجير في ثانوية الإمام الحسن (ع)إفتتاح معرض " أريج" النباتات والزهور الأول كيف نبدأ بعملية الفرز في منازلنا ؟دراسة تكشف: أمراض خطيرة يسببها التكييفلمحة عامة عن النفايات في المجتمع المحليفطيرة النفاياتصناعة السماد العضوي في المنزل

إستفتاء

فلاشات إخبارية
التصنيفات »  
أربع عشرة فائدة علمية وتربوية للأنشطة البيئية
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة
الخروج بالمتعلم من بيئة الصف الضيقة إلى البيئة الخارجية الرحبة الغنية بالمواد والأدوات والكائنات الحية التعليمية مما يضفي على التعلم قدر أكبر من الحيوية والنشاط فتزداد دافعية المتعلم وتقل مشكلاته الدراسية والسلوكية.
ربط الدراسة بحياة المتعلم : فقد ظلننا لسنوات ندرس مواضيع لا ترتبط بحياة مما أفقد الدراسة قيمتها الحياتية وقد أدى هذا المنحنى إلى سأم معظم الطلاب من الدراسة وانخفاض دافعيتهم إلى التعلم.
تزويد المتعلمين بخبرات تعليمية تعلمية حسية مباشرة يصعب توفيرها في البيئة الصفية والمدرسية , فالتنوع الحيوي والتباين الفيزيائي البيئي والخصائص الكيميائية والجيولوجية أمور يصعب تعلمها في البيئة المدرسية.
استخدام نعم الله على المتعلم من بصر وسمع ولمس وشم وذوق وعواطف وانفعالات مما يعزز عملية التعلم لدى المتعلم , فقد أثبتت الدراسات التربوية أن المتعلم يتذكر ( 10% ) مما يقرأ , ( 20% ) مما يسمع ويشاهد ( 70% ) مما يقول , ( 90% ) مما يقول ويمارس.
تنمية مهارات الوصل والتواصل والدراسة والبحث وجمع البيانات وربط العلاقات والتعامل مع الناس , وإدارة الحوار والمناقشة وهذا ما يفقده الكثير من أصحاب العلاقات العالية من طلابنا فكثيراً ما نرى بعض الفائقين دراسياً أقل مهارة في الوصل والاتصال والبحث من غيرهم مع ميلهم للعزلة والهدوء.
ممارسة عمليات العلم : ففي الأنشطة البيئية يمارس الطالب عمليات العلم من ملاحظة وقياس وتصنيف واستدلال وتجريب وهذا ما يتعذر القيام به داخل الصف عادة.
تكامل الخبرات التعليمية : ففي الدراسات والأنشطة البيئية مجال رحب لتكامل الخبرات العلمية عند المتعلمين حيث تربط الدراسة بالاقتصاد والبيئة والقانون والحياة الاجتماعية وبذلك يربى المتعلم تربية تكاملية وترتبط خبراته ببعضها البعض.
ربط الدراسة بالبيئة : حيث تؤدي الدراسة الميدانية إلى تعرف البيئة الخارجية ومواردها ومشكلاتها وكيفية تنميتها وبذلك نربط المتعلم والمدرسة والمناهج بالبيئة.
البحث والتقصي الميداني: حيث يجمع الطلاب العينات والمواد التي لا تتوافر في البيئة المدرسية من حيوان ونبات وكائنات حية دقيقة ومعادن وأحجار وصخور ومواد خام.
الكشف عن ميول المتعلمين وتنميتها ففي الدراسة البيئية الميدانية فرص لكشف ميول المتعلمين وتنميتها وصقلها.
تقدير دور المعلمين في المجتمع حيث يتعرف المتعلم في الأنشطة الميدانية البيئية إلى دور العمال والمهندسين والفنيين والجهود التي يبذلونها لخدمة المجتمع وهذه من الأهداف الوجدانية للتطبيقات الميدانية البيئية.
تقدير دور العلم في حياة الناس: ففي زيارة المصانع والمزارع ومراكز تدوير النفايات ومعالجتها يرى المتعلم دور العلم والعلماء في الحياة وحل مشكلاتها واستغلال مواردها لصالح الناس.
تحسين العلاقة بين المعلم والمتعلم: حيث يرى المتعلم المعلم وهو يخطط للنشاط وينفذه ويقومه فتتوطد العلاقة بينه وبين معلمه.
إجراء التجارب العلمية البديلة : ففي البيئة يقوم الطلاب بقيادة المعلم بإجراء بعض التجارب العملية البديلة عن تلك التجارب سابقة التجهيز التي أعدت في المكاتب وبذلك يتعلم المتعلم استقلال موارد البيئة والاقتصاد في تكلفة التجارب العملية.

31-01-2013 | 22-05 د | 1420 قراءة


 

موقع جمعية أصدقاء البيئة Developed by Hadeel.net